قضية شغلت الفكر و البال حتى جعلت الكثير يقتنع باستحالة وجود جواب لذلك السؤال .سؤال قضية تهم كل مخلص لأمة قادت الأمم لفترة طويلة من الزمن.
إذ كانت صرحا منيعا أسسه شاهقة قوية متماسكة بحبل متين . الا أنه في غفوة منها أصابها تصدع. لينفلت من بين الثغرات كل عدو كان ينتظر اللحظة على أحر من الجمر . ليهزوا كيانها و يفرقوا وحدتها وتراصها.فجثت بين أقدامهم مقدمة مفاتيح صرحها ليحملوا المشعل عنها و يمضوا قدما في درب هي واضعة معالمه.
لتصير الغريبة في أرضها و الفقيرة رغم تعدد ثرواتها . كما تحول خير سادتها الى عوام بسطاء ينعثون بالشعوب النامية. خيمت الظلمة على عقولهم و صاروا توابع لغيرهم.
بسبب نسيانهم لعمادهم و دستورهم الرباني الحق. ليمثتلوا لمساطير وضعها البشر.فبالله عليكم من الأحق بالإتباع الخالق الكامل أم المخلوق الناقص.
فشاخت الأمة وفعلت السنون بها ماشاءت , استنزفت طاقاتها و قدراتها حتى أخر رمق, لتترك رهينة الماضي المترف والحاضر الدليل.
ليطرح بذلك السؤال على من سيقع الملام؟
إذ كانت صرحا منيعا أسسه شاهقة قوية متماسكة بحبل متين . الا أنه في غفوة منها أصابها تصدع. لينفلت من بين الثغرات كل عدو كان ينتظر اللحظة على أحر من الجمر . ليهزوا كيانها و يفرقوا وحدتها وتراصها.فجثت بين أقدامهم مقدمة مفاتيح صرحها ليحملوا المشعل عنها و يمضوا قدما في درب هي واضعة معالمه.
لتصير الغريبة في أرضها و الفقيرة رغم تعدد ثرواتها . كما تحول خير سادتها الى عوام بسطاء ينعثون بالشعوب النامية. خيمت الظلمة على عقولهم و صاروا توابع لغيرهم.
بسبب نسيانهم لعمادهم و دستورهم الرباني الحق. ليمثتلوا لمساطير وضعها البشر.فبالله عليكم من الأحق بالإتباع الخالق الكامل أم المخلوق الناقص.
فشاخت الأمة وفعلت السنون بها ماشاءت , استنزفت طاقاتها و قدراتها حتى أخر رمق, لتترك رهينة الماضي المترف والحاضر الدليل.
ليطرح بذلك السؤال على من سيقع الملام؟